Muslim Library

تفسير ابن كثر - سورة النجم - الآية 11

خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
Facebook Twitter Google+ Pinterest Reddit StumbleUpon Linkedin Tumblr Google Bookmarks Email
مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ (11) (النجم) mp3
قَالَ مُسْلِم حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيد الْأَشَجّ حَدَّثَنَا وَكِيع حَدَّثَنَا الْأَعْمَش عَنْ زِيَاد بْن حُصَيْن عَنْ أَبِي الْعَالِيَة عَنْ اِبْن عَبَّاس " مَا كَذَبَ الْفُؤَاد مَا رَأَى " " وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَة أُخْرَى " قَالَ رَآهُ بِفُؤَادِهِ مَرَّتَيْنِ وَكَذَا رَوَاهُ سِمَاك عَنْ عِكْرِمَة عَنْ اِبْن عَبَّاس مِثْله وَكَذَا قَالَ أَبُو صَالِح وَالسُّدِّيّ وَغَيْرهمَا إِنَّهُ رَآهُ بِفُؤَادِهِ مَرَّتَيْنِ وَقَدْ خَالَفَهُ اِبْن مَسْعُود وَغَيْره وَفِي رِوَايَة عَنْهُ أَنَّهُ أَطْلَقَ الرُّؤْيَة وَهِيَ مَحْمُولَة عَلَى الْمُقَيَّدَة بِالْفُؤَادِ وَمَنْ رُوِيَ عَنْهُ بِالْبَصَرِ فَقَدْ أَغْرَبَ فَإِنَّهُ لَا يَصِحّ فِي ذَلِكَ شَيْء عَنْ الصَّحَابَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ . وَقَوْل الْبَغَوِيّ فِي تَفْسِيره وَذَهَبَ جَمَاعَة إِلَى أَنَّهُ رَآهُ بِعَيْنِهِ وَهُوَ قَوْل أَنَس وَالْحَسَن وَعِكْرِمَة فِيهِ نَظَر وَاَللَّه أَعْلَم . وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَمْرو بْن الْمِنْهَال بْن صَفْوَان حَدَّثَنَا يَحْيَى بْن كَثِير الْعَنْبَرِيّ عَنْ سَلَمَة بْن جَعْفَر عَنْ الْحَكَم بْن أَبَانَ عَنْ عِكْرِمَة عَنْ اِبْن عَبَّاس قَالَ رَأَى مُحَمَّد رَبّه . قُلْت أَلَيْسَ اللَّه يَقُول " لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ " قَالَ وَيْحَك ذَاكَ إِذَا تَجَلَّى بِنُورِهِ الَّذِي هُوَ نُوره وَقَدْ رَأَى رَبّه مَرَّتَيْنِ ثُمَّ قَالَ حَسَنٌ غَرِيبٌ . وَقَالَ أَيْضًا حَدَّثَنَا اِبْن أَبِي عُمَر حَدَّثَنَا سُفْيَان عَنْ مُجَالِد عَنْ الشَّعْبِيّ قَالَ : لَقِيَ اِبْن عَبَّاس كَعْبًا بِعَرَفَة فَسَأَلَهُ عَنْ شَيْء فَكَبَّرَ حَتَّى جَاوَبَتْهُ الْجِبَال فَقَالَ اِبْن عَبَّاس إِنَّا بَنُو هَاشِم فَقَالَ كَعْب إِنَّ اللَّه قَسَمَ رُؤْيَتَهُ وَكَلَامَهُ بَيْنَ مُحَمَّد وَمُوسَى فَكَلَّمَ مُوسَى مَرَّتَيْنِ وَرَآهُ مُحَمَّد مَرَّتَيْنِ وَقَالَ مَسْرُوق دَخَلْت عَلَى عَائِشَة فَقُلْت هَلْ رَأَى مُحَمَّد رَبّه فَقَالَتْ لَقَدْ تَكَلَّمْت بِشَيْءٍ قَفَّ لَهُ شَعْرِي فَقُلْت رُوَيْدًا ثُمَّ قَرَأْت " لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى " فَقَالَتْ أَيْنَ يَذْهَب بِك إِنَّمَا هُوَ جِبْرِيل مَنْ أَخْبَرَك أَنَّ مُحَمَّدًا رَأَى رَبّه أَوْ كَتَمَ شَيْئًا مِمَّا أُمِرَ بِهِ أَوْ يَعْلَم الْخَمْس الَّتِي قَالَ اللَّه تَعَالَى " إِنَّ اللَّه عِنْده عِلْم السَّاعَة وَيُنَزِّل الْغَيْث " فَقَدْ أَعْظَمَ عَلَى اللَّه الْفِرْيَة وَلَكِنَّهُ رَأَى جِبْرِيل لَمْ يَرَهُ فِي صُورَته إِلَّا مَرَّتَيْنِ مَرَّة عِنْد سِدْرَة الْمُنْتَهَى وَمَرَّة فِي أَجْيَاد وَلَهُ سِتّمِائَةِ جَنَاح قَدْ سَدَّ الْأُفُق . وَقَالَ النَّسَائِيّ حَدَّثَنَا إِسْحَاق بْن إِبْرَاهِيم حَدَّثَنَا مُعَاذ بْن هِشَام حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ قَتَادَة عَنْ عِكْرِمَة عَنْ اِبْن عَبَّاس قَالَ أَتَعْجَبُونَ أَنْ تَكُون الْخُلَّة لِإِبْرَاهِيم وَالْكَلَام لِمُوسَى وَالرُّؤْيَة لِمُحَمَّدٍ عَلَيْهِمْ السَّلَام وَفِي صَحِيح مُسْلِم عَنْ أَبِي ذَرّ قَالَ سَأَلْت رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَلْ رَأَيْت رَبّك ؟ فَقَالَ " نُور أَنَّى أَرَاهُ " وَفِي رِوَايَة " رَأَيْت نُورًا" وَقَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيد الْأَشَجّ حَدَّثَنَا أَبُو خَالِد عَنْ مُوسَى بْن عُبَيْدَة عَنْ مُحَمَّد بْن كَعْب قَالَ : قَالُوا يَا رَسُول اللَّه رَأَيْت رَبّك ؟ قَالَ " رَأَيْته بِفُؤَادِي مَرَّتَيْنِ " ثُمَّ قَرَأَ " مَا كَذَبَ الْفُؤَاد مَا رَأَى " وَرَوَاهُ اِبْن جَرِير عَنْ اِبْن حُمَيْد عَنْ مِهْرَان عَنْ مُوسَى بْن عُبَيْدَة عَنْ مُحَمَّد بْن كَعْب عَنْ بَعْض أَصْحَاب النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : قُلْنَا يَا رَسُول اللَّه هَلْ رَأَيْت رَبّك ؟ قَالَ " لَمْ أَرَهُ بِعَيْنِي وَرَأَيْته بِفُؤَادِي مَرَّتَيْنِ" ثُمَّ تَلَا " ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى " ثُمَّ قَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم وَحَدَّثَنَا الْحَسَن بْن مُحَمَّد بْن الصَّبَّاح حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه الْأَنْصَارِيّ أَخْبَرَنِي عَبَّاد بْن مَنْصُور قَالَ سَأَلْت عِكْرِمَة عَنْ قَوْله " مَا كَذَبَ الْفُؤَاد مَا رَأَى " فَقَالَ عِكْرِمَة تُرِيد أَنْ أُخْبِرك أَنَّهُ قَدْ رَآهُ ؟ قُلْت نَعَمْ قَالَ قَدْ رَآهُ ثُمَّ قَدْ رَآهُ قَالَ فَسَأَلْت عَنْهُ الْحَسَن فَقَالَ قَدْ رَأَى جَلَالَهُ وَعَظَمَتَهُ وَرِدَاءَهُ . وَحَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن مُجَاهِد حَدَّثَنَا أَبُو عَامِر الْعَقَدِيّ أَخْبَرَنَا أَبُو خَلْدَة عَنْ أَبِي الْعَالِيَة قَالَ سُئِلَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَلْ رَأَيْت رَبّك ؟ قَالَ" رَأَيْت نَهَرًا وَرَأَيْت وَرَاء النَّهَر حِجَابًا وَرَأَيْت وَرَاء الْحِجَاب نُورًا لَمْ أَرَ غَيْره " وَذَلِكَ غَرِيب جِدًّا . فَأَمَّا الْحَدِيث الَّذِي رَوَاهُ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا أَسْوَد بْن عَامِر حَدَّثَنَا حَمَّاد بْن سَلَمَة عَنْ قَتَادَة عَنْ عِكْرِمَة عَنْ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " رَأَيْت رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ " فَإِنَّهُ حَدِيث إِسْنَاده عَلَى شَرْط الصَّحِيح لَكِنَّهُ مُخْتَصَر مِنْ حَدِيث الْمَنَام كَمَا رَوَاهُ الْإِمَام أَحْمَد أَيْضًا حَدَّثَنَا عَبْد الرَّزَّاق حَدَّثَنَا مَعْمَر عَنْ أَيُّوب عَنْ أَبِي قِلَابَةَ عَنْ اِبْن عَبَّاس أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " أَتَانِي رَبِّي اللَّيْلَة فِي أَحْسَن صُورَة - أَحْسَبُهُ يَعْنِي فِي النَّوْم - فَقَالَ يَا مُحَمَّد أَتَدْرِي فِيمَ يَخْتَصِمُ الْمَلَأُ الْأَعْلَى ؟ قَالَ : قُلْت لَا فَوَضَعَ يَدَهُ بَيْنَ كَتِفَيَّ حَتَّى وَجَدْت بَرْدَهَا بَيْن ثَدْيَيَّ - أَوْ قَالَ نَحْرِي - فَعَلِمْت مَا فِي السَّمَوَات وَمَا فِي الْأَرْض ثُمَّ قَالَ يَا مُحَمَّد هَلْ تَدْرِي فِيمَ يَخْتَصِم الْمَلَأ الْأَعْلَى ؟ قَالَ : قُلْت نَعَمْ يَخْتَصِمُونَ فِي الْكَفَّارَات وَالدَّرَجَات قَالَ وَمَا الْكَفَّارَات ؟ قَالَ : قُلْت الْمُكْث فِي الْمَسَاجِد بَعْد الصَّلَوَات وَالْمَشْي عَلَى الْأَقْدَام إِلَى الْجَمَاعَات وَإِبْلَاغ الْوُضُوء فِي الْمَكَارِه مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ عَاشَ بِخَيْرٍ وَمَاتَ بِخَيْرٍ وَكَانَ مِنْ خَطِيئَته كَيَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ وَقُلْ يَا مُحَمَّد إِذَا صَلَّيْت اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُك فِعْل الْخَيْرَات وَتَرْك الْمُنْكَرَات وَحُبّ الْمَسَاكِين وَإِذَا أَرَدْت بِعِبَادِك فِتْنَة أَنْ تَقْبِضَنِي إِلَيْك غَيْر مَفْتُون . قَالَ وَالدَّرَجَات بَذْل الطَّعَام وَإِفْشَاء السَّلَام وَالصَّلَاة بِاللَّيْلِ وَالنَّاس نِيَام " وَقَدْ تَقَدَّمَ فِي آخِر سُورَة ص عَنْ مُعَاذ نَحْوه . وَقَدْ رَوَاهُ اِبْن جَرِير مِنْ وَجْه آخَر عَنْ اِبْن عَبَّاس وَفِيهِ سِيَاق آخَر وَزِيَادَة غَرِيبَة فَقَالَ حَدَّثَنِي أَحْمَد بْن عِيسَى التَّمِيمِيّ حَدَّثَنَا سُلَيْمَان بْن عُمَر بْن سَيَّار حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ سَعِيد بْن زَرْبِيٍّ عَنْ عُمَر بْن سُلَيْمَان عَنْ عَطَاء عَنْ اِبْن عَبَّاس قَالَ : قَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " رَأَيْت رَبِّي فِي أَحْسَن صُورَة فَقَالَ لِي يَا مُحَمَّد هَلْ تَدْرِي فِيمَ يَخْتَصِم الْمَلَأ الْأَعْلَى ؟ فَقُلْت لَا يَا رَبّ فَوَضَعَ يَده بَيْن كَتِفَيَّ فَوَجَدْت بَرْدَهَا بَيْن ثَدْيَيَّ فَعَلِمْت مَا فِي السَّمَوَات وَالْأَرْض فَقُلْت يَا رَبّ فِي الدَّرَجَات وَالْكَفَّارَات وَنَقْل الْأَقْدَام إِلَى الْجَمَاعَات وَانْتِظَار الصَّلَاة بَعْد الصَّلَاة فَقُلْت يَا رَبّ إِنَّك اِتَّخَذْت إِبْرَاهِيم خَلِيلًا وَكَلَّمْت مُوسَى تَكْلِيمًا وَفَعَلْت وَفَعَلْت فَقَالَ أَلَمْ أَشْرَح لَك صَدْرك ؟ أَلَمْ أَضَع عَنْك وِزْرك ؟ أَلَمْ أَفْعَلْ بِك أَلَمْ أَفْعَلْ بِك ؟ قَالَ فَأَفْضَى إِلَيَّ بِأَشْيَاءَ لَمْ يُؤْذَن لِي أَنْ أُحَدِّثَكُمُوهَا قَالَ فَذَاكَ قَوْله فِي كِتَابه " ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى فَكَانَ قَاب قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى فَأَوْحَى إِلَى عَبْده مَا أَوْحَى مَا كَذَبَ الْفُؤَاد مَا رَأَى " فَجَعَلَ نُور بَصَرِي فِي فُؤَادِي فَنَظَرْت إِلَيْهِ بِفُؤَادِي " إِسْنَادُهُ ضَعِيفٌ .
none
Facebook Twitter Google+ Pinterest Reddit StumbleUpon Linkedin Tumblr Google Bookmarks Email

كتب عشوائيه

  • الحجاب شريعة الله في الإسلام واليهودية والنصرانية

    (الحجاب) .. (Hijab) .. (Hijeb) .. كلمة صارت عَلَمًا على الإسلام في الإعلام الغربي والشرقي... وهذا من فضل الله جلّ وعلا على نساء المسلمين إذ أخذن بشريعة الطهر لمّا غرق العالم في بحر الفتنة... الحجاب .. فريضة ربّانيّة في الإسلام .. بلا ريب .. أراد العالمانيون خلعها من جذورها الممتدة في أعماق نصوص القرآن والسنّة .. قالوا في الحجاب كلّ قول مشين .. نثروا شبهاتهم .. نبشوا في أرض الفتنة, وزرعوا دعواتهم إلى السفور .. فكان في الكتاب الذي بين يديك الرد! الحجاب .. شعار العفّة ..عنوان انتماء ترفعه كلّ مسلمة على هدى من ربّها .. وهو ليس اختراعًا مُحدثًا ولا اختلاقًا مفترى .. إنّه دعوة كلّ الأنبياء ..! قيل .. الحجاب بدعة إسلاميّة لم تعرفها اليهوديّة .. فكان الرد! قيل .. الحجاب شريعة تردّها الكنيسة .. وترفضها الأسفار المقدسة .. فكان الرد! في زمن العدوان على الحجاب .. نستعلن بالحجة القاهرة .. من قرآننا .. ومن كتب اليهود .. وأقوال أحبارهم .. ومن كتب النصارى .. ومؤلّفات أعلامهم .. ومن نبض الكيان الإنساني السوي الذي تجمدت أطرافه من زمهرير الإباحيّة والسفور .. هي رحلة قصيرة .. على متن البيان والبرهان .. لمن كان له قلب .. أو ألقى السمع وهو شهيد .. زادُها الحجّة الصريحة .. والبيّنة الفصيحة .. بعيدًا عن الخطابات الإنشائيّة التي لا تروي غلّة الغليل ولا تهدي من ضلّ المسير. لأننا نحترم عقل المرأة أيًّا كان دينها .. كان هذا الكتاب!

    المصدر: http://www.islamhouse.com/p/292206

    التحميل:

  • التطاول على النبي صلى الله عليه وسلم وواجبات الأمة [ أوراق عمل مؤتمر رحمة للعالمين ]

    كان المؤتمر بعنوان: رحمة للعالمين، تحت شعار: حتى تكون النصرة نهج الحياة. ولقد أعلن القائمون على المؤتمر عدة أهداف من إقامتهم إيّاه، من أهمها:- 1- تأكيد وجوب إجلال ثوابت الشريعة وتعظيم حرماتها. 2- بيان أسباب التطاول على النبي - صلى الله عليه وسلم - وخلفياته ودواعيه.3- استثمار ردود الأفعال الصادرة من حوادث الإساءة في سبيل إحياء الاتِّباع للنبي - صلى الله عليه وسلم -. 4 - الإشادة بالجهود المبذولة في النصرة، وتحليل نتائجها وآثارها على الأقليات الإسلامية. 5- ترسيخ ثقافة العمل الدعوي المنهجي المستمر، بدلاً من أسلوب ردود الأفعال العشوائية. ويضم هذا الكتاب أوراق العمل التي وصلت مكتوبة إلى اللجنة العلمية للمؤتمر.

    الناشر: مجلة البيان http://www.albayan-magazine.com

    المصدر: http://www.islamhouse.com/p/168875

    التحميل:

  • هل العهد الجديد كلمة الله؟

    هل العهد الجديد كلمة الله؟ : المسيحية تؤمن أن أسفار العهد الجديد هي كلمة الله التي كتبها رجال الله القديسون بإلهام من الروح القدس، وفي هذه الرسالة إجابة على هذا السؤال هل تؤيد الشواهد العلمية والأدلة التاريخية بل والنصوص الكتابية، ما قاله القرآن عن تحريف هذه الكتب وزور نسبتها إلى الله أم أن العهد الجديد سلم من التحريف والتبديل والعبث البشري كما يؤمن النصارى؟

    المصدر: http://www.islamhouse.com/p/228824

    التحميل:

  • الله جل جلاله، واحد أم ثلاثة؟

    الله جل جلاله، واحد أم ثلاثة؟ : في هذه الرسالة إجابة على هذه الأسئلة: المسيح - عليه السلام - رسول أم إله؟ وهل الله واحد أم ثالوث؟. الإجابة مستمدة من الكتاب المقدس بعهديه - القديم والجديد -، مع ذكر بعض أقوال رجالات الكنيسة وأحرار الفكر من الغربيين.

    المصدر: http://www.islamhouse.com/p/228825

    التحميل:

  • فصول ومسائل تتعلق بالمساجد

    فصول ومسائل تتعلق بالمساجد : فإن ربنا سبحانه لما كلّف عباده وأمرهم ونهاهم شرع لهم الاجتماع لأداء بعض العبادات، وخصَّ بعض الأماكن والبقاع بفضيلة وشرف تميزت بها، وفاقت سواها في مضاعفة الأجر والثواب فيها. وقد خص الله هذه الأمة المحمدية بأن شرع لهم بناء المساجد، والسعي في عمارتها، والمسابقة إليها، وتخصيصها بأنواع من العبادة لا تصح في غيرها. ولأهمية المساجد في هذه الشريعة أحببت أن أكتب حول ما يتعلق بها هذه الصفحات، مع أن العلماء قديمًا وحديثًا قد أولوها عناية كبيرة وتوسعوا في خصائصها، ولكن من باب المساهمة ورغبة في الفائدة أكتب هذه الفصول والله الموفق.

    الناشر: موقع الإسلام http://www.al-islam.com

    المصدر: http://www.islamhouse.com/p/117129

    التحميل:

اختر سوره

اختر اللغة